كتب على كل فتاة و امرأة أن تقرأها " الجزء الأول " - أراتين



هناك الكثير من الكتب التي نقرأها و نستمتع بها ، و هنا نقدم لكم كتب يجب أن نقرأها  كل مراهقة و كل سيدة و كل آنسة .

امرأة من طراز خاص  - كريم الشاذلي -



تاب يخاطب المرأة الطموحة، عبر استعراضه لعادات خمس يرى بأهمية أن تلتفت إليهم كل من تطمح في ارتياد القمة .
يبدأ بعادة المبادرة، مشددا على أن المرأة الناجحة لا بد وأن تتمتع بصفة الإقدام، تصنع حياتها، وتمهد دربها، دون أن تنتظر ما قد يمن به عليها شخصا ما.
ثم يتحدث عن الثقة بالنفس، فالنجاح لا يقترب من شخص مزعزع الفكر، مهترئ الوجدان، الثقة بالنفس هي التي تدفع المرء منا إلى العمل والتميز والنجاح .
والعادة الثالثة هي الذكاء الاجتماعي، عن المرأة ذات القلب الساحر، الذي يستحوذ على نواصي القلوب والعقول يحدثنا .
العادة الرابعة هي التخطيط للحياة، كيف تسيطر المرأة على حياتها، وتضع البرامج والخطط لتحقيق أفضل النتائج، سؤال يجيبك عنه الكتاب .
والعادة الخامسة والأخيرة هي إدارة الأولويات، عن الوقت وأهميته وطرق الاستفادة منه يحدثنا هاهنا .

الكتاب مليء بالقصص المشوقة، والأمثلة المحفزة .

رواية ليتني إمرأة عادية  - هنوف الجاسر - 





في مرحلة ما من حياتك قد تتعثّر بعلامة استفهام شائكة تورّطك بسلسلة من الاستفهامات العنيدة. وما إن تتصالح معها ينقشع الضباب أمام عينيك ‏وتكون رؤيتك للأشياء عارية دون رتوش، كالحقيقة تماماً ‏"فريدة" تعثّرت وتورطت وتمزّقت وعاشت صراع داخلي جعلها تشعر أن هناك امرأة أخرى تعيش داخلها ‏تناقضها في كل شيء، امرأة ثائرة لا تخاف الكلمات ولن تتردد بالقفز فوق الخطوط الحمراء لتحصل على الاجابة التي تبحث عنها. ‏لم تتوقّع أن تكون الحقيقة جارحة كسكّين حادّة تخترقها من المنتصف، لم تتوقّع أن تكون مؤذية إلى درجة أنها تمنّت أن تعود "امرأة عادية".                             

كتاب كوني صحابية - حنان لاشين -


كتاب يضم مقالات 
موجه تحديدا للفتياتللفئة العمرية تحت العشرين وربما أكبر قليلافترة المراهقة""يتحدث في الجزء الأول منه بأسلوب سهل وبسيط عن حياة الصحابياتلربط حياة الفتاة خلال تعاملاتها اليومية بصور الصحابيات ومواقفهنوبعض المقالات لترقيق القلوب ودعم الفتيات نفسيا في تلك المرحلة من العمروما يشغل الفتيات في سن المراهقة من عدم رضاهن عن الشكل والجمال،وبداية التفكير في الزواجالعفة والحياء،وبعض المقالات عن المشاعر

 كتاب  أنوثة طاغية - هالة غبان - 




انشغلنا بالحياة ومسؤولياتها فكان أقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا ! لكن مهما ابتعدنا وأهملنا فنحن ناقصات بدونها ، نشتاق لها ونحاول أن نعود إليها فتلك هي فطرتنا . كتابي هذا لكل من اشتاقت للأنثى النائمة في داخلها أيقظها الآن !
و هذا كان الجزء الأول من كتب على كل فتاة و إمرأة أن تقرأها  .
أتمنى  لكم قراءة ممتعة !!

              أخبرونا في التعليقات إن كان لديكم إقتراحات أخرى 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المقالات الاكثر مشاهدة

جميع الحقوق محفوظة © أراتين

close

أكتب كلمة البحث...